آخر الأخبار

الاثنين، 30 مارس 2015

فتاوى علماء أكابر فيما أهدر من دماء في الجزائر





بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله الذي جعل أهل السنة على الحق ظاهرين وبه متواصلين وله مواكبين حتى عصمهم من شر أهل الأهواء المضلين رغم اتهام الكائدين الحاقدين وبعد

فمن المعلوم أن الله عز وجل أرشد أن يرجع النَّاس في الفتن وفي الملمَّات وفي النَّوازل وفيما يمس مصالح الأمة في أمنها، أو في خوفها إلى العلماء المحققين، والأئمة الرَّاسخين، أهل الاستنباط وأهل الفقه وأهل البصيرة في الدين ، أهل القدم الرَّاسخة، وأن لا يرجعوا إلى كل أحد، ولا إلى كل من هبَّ ودبَّ، وإنما يُرجع إلى العلماء الأعلام، والمحقِّقين الرَّاسخين من أهل العلم.

ولهذا قال الله تبارك وتعالى: {وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أو الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إلى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلاَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً} [النساء: 83].
وقد ترتب عن مخالفة العلماء الراسخين المحقيقين الشرور والفتن في بلدان المسلمين من قديم الزمان قبل حديثه وهو عين ماحصل في بلدنا الحبيب "الجزائر" عصمها الله من الفتن ولهذا اجتهدنا في جمع كلام العلماء في تلك الفتنة الدهماء التي قادها رؤوس أهل الأهواء وسمينا هذه المقاطع 


"فتاوى علماء أكابر فيما أهدر من دماء في الجزائرhttps://www.youtube.com/watch?v=DXdeSKba6bQ&list=PL7rCyvm06YIHkQgyHsbW7o38Sq4aOzmjk"

الجزء الأول

هذا المقطع من اصدرات مدونة انصار الدعوة السلفية بمدينة تبسة الأثرية وهو ضمن سلسلة تميزت بجمع كلام علماء أهل السنة والجماعة في فتنة الجزائر وربطها بتوثيق بعض الأحداث المهمة وفي هذا المقطع تجدون كلام العلامة الألباني وابن باز وابن عثيمين ومقبل الوادعي ومحمد سعيد رسلان ويظهر هذا الفديو دعاة التحريض من سلمان العودة وعائض القرني عاملهم الله بعدله

الجزء الثاني

هذا المقطع من اصدرات صفحة انصار الدعوة السلفية بمدينة تبسة الأثرية وهو ضمن سلسلة تميزت بجمع كلام علماء أهل السنة والجماعة في فتنة الجزائر وربطها بتوثيق بعض الأحداث المهمة وفي هذا المقطع تجدون كلام العلامة الألباني وابن عثيمين ومقبل الوادعي ومحمد سعيد رسلان ويظهر هذا الفديومن بدأ بالخروج ودعى لسفك الدماء عاملهم الله بعدله



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تعريب وتطوير ( كن مدون ) Designed By